الاكزما اسبابها وعلاجها
ماهي الاكزيما.
عبارة عن اضطراب جلدي يتميز بالحكة والتهاب وتكون البشرة أحيانا ملتهبة وجافة ومتورمة ومكسوة بقشرة أو تتضح بالسوائل ولها عدة أنواع واصناف. .
انواع الاكزما
😊😊😊😊.
.أولا. ..الالتهاب الجلد الاكزيمي الخارجي. ..
ثانيا ..التهاب داخلي المنشأ. ..أو الالتهاب البنيوي. ..
ويسبب التهاب الجلد الاكزيمي عوامل خارجية مثل التأثير التهيجي لمنظفات الأوساخ على البشرة .وليس للاكزيما الداخلية سبب ظاهر وتنقسم الاكزيما الداخلية ..المنشأ. ..إلى خمسة أنواع ..
1 الاكزيما التاتبيه ..تميل للانتشار في العائلات. وتبدا معظم حالاتها في مرحلة الطفولة. وتنمو بسرعة فائقة عند الثالثة أو الرابعة من العمر 😉😉😉😉😉
2..اكزيما البوميفكي يمكن رؤيتها على الأيدي والارجل.
3 اكزيما الميتة تكون على هيئة صفيحات قشرية على الوجه وفروة الرأس تكون على هيئة قطع معدنية .
4..الاكزيما العقبولية. .وتظهر على شكل حبوب ذات رؤوس سوداء. ...ولها طريقة علاج خاصة ولمن أراد المزيد لعلاجها. ..
😊😊😊😊😊
5...اكزيما الدوالي. فتظهر بسبب ضعف الدورة الدموية في الأرجل. .وتحدث عند المسنين.
علاجها. ..
اعراض الاكزيما....😊😊😊
بقع على الجلد تثير الحكة، جافة، الجلد فيها وحولها أكثر سُمكا من الطبيعي. وهي تظهر بشكل عام على اليدين، العنق، الوجه والرجلين.
ولدى الأطفال، قد تظهر أيضا على الجهة الداخلية من مفاصل الركبتين ومفاصل المرفقين..الحكة قد تؤدي إلى ظهور جروح وتقرحات
أسباب وعوامل خطر الاكزيما😄😄😄
كما الحال مع الربو، الإكزيما أيضا هي ظاهرة وراثية تنتقل من جيل إلى جيل. هنالك مجموعة محددة من المورثات (الجينات) التي تؤدي إلى أن يكون أشخاص معينون ذوي جلد حسّاس جدا، بشكل خاص، كما إن عوامل اجتماعية وبيئية معينة، مثل الضغط النفسي وغيرها، من شأنها أن تحفّز وتثير نوبات الإكزيمه.😄😄😄😄
تُشير الإحصاءات إلى أنّه من 10% إلى 20% من الأطفال الرُّضَّع، وحوالي 3% من البالغين مُصابون بالأكزيما في الولايات المتّحدة الأمريكيّة؛ حيث إنّ مُعظم هؤلاء الرُّضَّع سيتخلّصون من الأكزيما قبل سنّ العاشرة، بينما يستمر البعض بالمُعاناة من أعراضها بشكل متقطّع مدى الحياة، ولكن يمكن السيطرة عليها بالعلاج المناسب
أما العلاج يتوقف على ≈معرفة السبب
ويشتمل استخدام زيوت أو مراهم. . أو علاج داخلي. ..
الزيوت التي تفيد في العلاج. .
(.زيت لسان الثور ..نبات الفشاغ ....عشبة الطيور ...الهماميلس. ...زيت نبات البلقاء. ..زيت حشيشة النحل ....نبات البابونج. ...نبات الارقطيون.. ..زيت اللوز الحلو. ..
علاج الأكزيما من الممكن أن يصاب الشخص بالأكزيما (خصوصاً التأتبيّة) بشكل دائم، ولذلك قد يحتاج للعلاج لفترة طويلة قد تمتد لسنوات، ومن الممكن أن تعود إليه الأعراض والعلامات حتى لو استجاب للأدوية (فيما يُسمّى النَّوبات)، ويُنصح عادةً باللجوء للطرق المنزليّة قبل اللجوء للأدوية لتخفيق الحكّة وتلطيف الجلد المتهيّج، ومن هذه الطرق: الاستحمام بمحلول مُخفّف من مادة التبييض: حيث يقلل من البكتيريا على الجلد وبالتالي تقليل الالتهابات المصاحبة. وضع كريمات مضادة للحكة أو مستحضر الكالامين على المنطقة المصابة؛ وكذلك كريمات الهيدروكيرتيزون التي قد تخفّف الحكّة مؤقتاً، ويُنصح باستخدامها قبل عملية ترطيب الجلد، ويجب أيضاّ تخفيف استخدام هذه المستحضرات إذا تحسّن المريض عليها وذلك لتجنّب النوبات. ترطيب الجلد مرّتين على الأقل يوميّاً: وذلك باستخدام مستحضرات الترطيب على جميع أنحاء الجسم بينما يكون ما زال مبللاً بعد الاستحمام، ويجب التركيز على القدمين والذراعين والظهر وجوانب الجسم. تجنّب الحكّ: حيث يُنصح بتغطية المنطقة المصابة وقصّ الأظافر وارتداء القفازات ليلاً. تناول أدوية مضادّة للحساسيّة أو مضادّة للحكّة: ومن إحدى الخيارات أدوية مضادّات الهيستامين، وقد تسبب هذه الأدوية الشعور بالخمول لذلك يُنصح بتناولها وقت النّوم. وضع ضمّادات باردة ورطبة على المنطقة المصابة؛ لحماية الجلد ولتجنّب الحكّ. استخدام الصابون الخفيف الذي لا يحتوي على أصباغ أو عطور. ارتداء الملابس القطنيّة النّاعمة؛ إذ إنّ ارتداء الملابس الخشنة يُسبّب تهيج الجلد، وكذلك يجب ارتداء الملابس المناسبة في الأجواء الحارّة لتجنّب التعرّق المُفرط. معالجة القلق والتوتّر؛ لما لهما من دور في نشوء نوبات الأكزيما التأتّبيّة. العلاج بالضوء: يتضمّن أبسط أشكال هذه النوع من العلاج التعرّضُّ لأشعة الشمس، وهنالك أيضاً الأشعة الاصطناعيّة كالأشعة فوق البنفسجيّة، ولا يستخدم هذا النّوع لعلاج الرضّع أو الأطفال صغار العمر. إذا لم يتحسّن المريض على الطرق المنزليّة والذاتية، فيُنصح بمراجعة الطبيب،
يجب ملاحضة الجلد بصورة مستمرة وعدم التهاون بالقضاء عليه ومراجعة الطبيب اذا لزم الأمر .
إرسال تعليق
إرسال تعليق